عزيزي محرّر باب مشكلتك ليها حلّ،
زوجتي إنسانه متدينه وعلي خلق. تعمل في شركة محترمه ولها مستقبل كبير فيها. انا صاحب محل اتصالات في منطقه مزدحمة بالسكان. المشكله انها منشغله عني جدا، وافتقد الي الرومانسيه التي يتطلع لها الرجال. آشعر ان الله اوجد لي ما انا باحث عنه، فقد تعرفت من خلال عملي علي احد الزبائن، فهي سيده محترمه وللاسف متزوجه ايضا، لكن كما يقولون ان الكيميا بيننا رائعه وبنحب بعض. مره في مره بدآنا نخرج ونتزاور في وقت عدم وجود الزوج في المنزل. بدآت العلاقه تزيد وبدآ التفكير فيها يزيد طوال اليوم. لا اصبر حتي نتلاقي معا في اليوم التالي ونمارس العلاقه مرة تلو الاخره.
آنا حائر وغلطان- اعيش في مرارة بسبب عدم نزاهتي واخلاصي لزوجتي. انا انسان فاسد ولا استحق الحياة ولا استحق ان تكون زوجتي تعطيني ثقتها بهذا المقدار. آنا خائن لها ولكن لا اريد ان اتوقف عن هذا العلاقة الاثمة. انا اريد كلا منهما في نفس الوقت. ٬
ماذا افعل؟ من فضلك لا تنصحني بترك العشيقة التي استمتع بها وهي تستمتع معي. فنحن علي وفاق معا.
انتظر ردك…شكرا